خطوط دقيقة (892)
بقلم الشيخ محمد خير رمضان يوسف (خاص بالمنتدى)
- الإسلامُ نقطةُ انطلاقٍ مركزيةٌ للمسلم، فيزنُ به أقوالَهُ وأفعالَهُ قبلَ أن ينطلق.
- إذا عرفتَ أن القرآنَ الكريمَ شفاءٌ للنفسِ والجسدِ معًا، فاقرأهُ كثيرًا، هذا عدا الأجرِ الكبيرِ على قراءته، وفوائدَ أخرى.
- استقمْ في دينِكَ ليستقيمَ سلوكُك، وتُسدَّدَ أفكارُك، ويَحسُنَ كلامُك، وتَطِيبَ معاملتُك.
- المسلمُ يستغفرُ كثيرًا لأنه يذنبُ كثيرًا، فهو في ابتلاءٍ وامتحانٍ مستمر، وحولَهُ فتنٌ كثيرة.
- اعتناقُ الإسلام، ورؤيةُ إخوةٍ جُددٍ في الدينِ يُبهجُ النفس، ويبعثُ على التفاؤلِ وانشراحِ الصدر، ويجدِّدُ حلاوةَ الإيمانِ في القلب.
- ميزانُ الصلحِ وتقديمهُ عند المسلمِ إذا كان جانبُ الخيرِ فيه هو الغالب، وليس الشرُّ والباطل، ومنه يكونُ النفعُ والأثرُ الإيجابي.
- الطفولةُ مرحلةُ نماءٍ لا بدَّ منها، ويأتي بعدَهُ التعليمُ قبلَ المسؤولية. والحقُّ أن التعلمَ والتدربَ على المسؤوليةِ ينبغي أن يترافقا، بما يناسبُ العمر.
- الإعلامُ رسالةٌ وفنُّ تقديم، ولكنهم جعلوهُ لعبة، ومناورة، وتضليلًا، وكسبًا، وإعلانًا، ومدحًا وهجاء، فذهبتْ هيبته، ولكن بقيَ تأثيره.
- تذكَّرْ في تواصلِكَ الاجتماعيِّ أنك صاحبُ رسالة، وأنك تتحركُ بها ولأجلها، فلا تضيِّعِ الوقت، ولا تَتْبَعْ ما ليس فيه نفع.
- الأمنُ مطلبٌ نفسيٌّ واجتماعيّ، وكلُّ فئاتِ المجتمعِ محتاجٌ إليه، وخاصةً الأطفالَ والشباب، وأهلَ العلمِ والإبداع.