المتطرفون وعاشوراء (٧)
بقلم الشيخ علي القاضي (خاص بالمنتدى)
وهذا الأمر معترف به أيضًا عند علماء الشيعة المعاصرين
•قال شيخ الشيعة في العراق في عصرنا محسن الأمين:
(بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه)
أعيان الشيعة-القسم الأول ٣٤
وطبعًا كل من بايعة كانوا من الشيعة فهذه إعترافات قديمة وحديثة لعلماء الشيعة بغدر الشيعة بالحسين رضي الله عنه
•ومن تطرفهم تكفي رهم الأمة كلها بعد مقتل الحسين إلا ثلاثة فقط!! قال إمامهم الكليني في الكافي (١/٣٧٢) ، وإمامهم المجلسي في بحار الأنوار (٢٥/١١٢- ١١٤) .
“إن الناس ارتدوا بعد الحسين إلا ثلاثة”
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة ٣٦٨/١ للشيخ الدكتور ناصر القفاري
وذكر أيضًا شيخ الشيعة الكشي: إرت،د الناس بعد الحسين الا ثلاثة
رجال الكشي ص١١٣
الشيعة وأهل البيت ص٣٠٣ للعلامة إحسان الهي ظهير
•فيا سبحان الله أي عقل أو دين مع الشيعة حيث كفروا أمة محمد صلى الله عليه وسلم كلها.