مقالاتمقالات المنتدى

خطوط دقيقة (821) | الشيخ محمد خير رمضان يوسف

خطوط دقيقة (821)

الشيخ محمد خير رمضان يوسف

 

(خاص بالمنتدى)

  • ثلاثة: المؤمنُ مَن عَرفَ اللهَ فلم يَعصه، إلا لَمَامًا، والتقيُّ الذي يخشَى الله فيتجنَّبُ ما حرَّمه، والسعيدُ مَن كان في طاعةِ الله حتى يتوفَّاه.

  • العبادةُ تؤدَّى كما أمرَ اللهُ ورسوله، ولا يُتصرَّفُ فيها، وإذا كانت هناك أمورٌ غيرُ واضحة، بيَّنها الفقهاءُ المجتهدون وأهلُ الشأنِ المتقِنون، ولا عبرةَ بكلامِ الآخرين.

  • أنت بخير، ما دمتَ في صحبةِ اثنين: دِينٌ يَهديك، وعقلٌ يلازمُك.

  • الشخصيةُ الإسلاميةُ تعني التوازن، والاعتدال، والإصلاح، والتربيةَ القويمة، وحبَّ الخير، والكفَّ عن الشرّ.

  • طاعةُ الله سهلة، على من تربَّى عليها منذُ الصغر، فيمارسُها بسلاسةٍ وسماحة، وكأنها عادة، لا ينفكُّ عنها، بل يأخذهُ القلقُ والاضطرابُ إذا غابَ عنها، أو تأخرَ عن أدائها

  • الشبابُ حركةٌ متوثِّبةٌ تمشي على الأرض، فإذا كانوا على تربيةٍ وتوجيهٍ سليمٍ أصلَحوا، وإذا كانوا على غوايةٍ وفسادٍ أجرموا وخرَّبوا.

  • الصداقةُ لا تعني أن يتبعَ الصديقُ صديقَهُ في كلِّ شيء، فإنَّ هذه ميوعة، ولكن يتآلفان، ويتناصحان، ويتعاونان على الخير، وعند الحاجة.

  • الظلمُ انحرافٌ عن العدل، كالضلالِ المائلِ عن الحقّ، ولكلٍّ آثارهُ السيئةُ على الإنسان، ونتائجهُ الفظيعةُ على حياته.

  • المعجَبُ بنفسهِ يحبُّها، ومَن حولَهُ يَبغضه، فالناسُ تفضِّلُ الحليمَ المتواضع، ولا تحبُّ المتكبِّرَ المتبجِّح، المتباهي بنفسه.

  • اللهمَّ إني أسألُكَ نفسًا عزيزةً قويمة، تعتزُّ بدينِك، وتَنهلُ من كلماتك، وتَدعو إلى كتابك، وتجاهدُ في سبيلك، وترجو نصركَ وتأييدَكَ وتوفيقَك.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى