من كلام العلماء حول فلسطين (٤)
بقلم الشيخ علي القاضي (خاص بالمنتدى)
•ثالثًا: هذا النكرة يجهل فقه مراتب الأعمال ويجهل فقه واجب الوقت وأن أفضل الأعمال يتحدد بحسب واجب الوقت وحال الشخص وحاجة الناس فلابد من التفصيل لا الغاء الجه اد كما فعل هذا المخذل
ولاشك أن مواجهة الك.فار المح.تلين أفضل الأعمال لتعينه
•قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما ما سألت عنه من أفضل الأعمال بعد الفرائض؛ فإنه يختلف باختلاف الناس فيما يقدرون عليه وما يناسب أوقاتهم فلا يمكن فيه جواب جامع مفصل لكل أحد
مجموع الفتاوى ٦٦٠/١٠
•وقال أيضًا:
حول التفاضل بين الصلاة والجهاد والعلم..
والتحقيق أن كلا من الثلاثة لا بد له من الآخرين، وقد يكون هذا أفضل في حال، وهذا أفضل في حال، كما كان النبي – صلى الله عليه وسلم – وخلفاؤه يفعلون هذا وهذا وهذا، كل في موضعه بحسب الحاجة والمصلحة،
منهاج السنة ٧٥/٦ للإمام ابن تيمية
•ومن أدلة قلة دين وعقل هؤلاء وأنهم يلقنون ما يطلب منهم من مواجهة المج اهدين ضد ي هود أنه لا علاقة بين تصريحات القائد أبي عبي دة وبين ما طلبه منه هذا المخذل من تعلم السنة ونشرها وحجاب نساء فلسطين الخ
وسبحان واهب العقول والحياء !
