رد مغردون على موقع التواصل الاجْتِمَاعِيّ “تويتر”، على الهشتاق المسيء للدكتور محمد العريفي، وقَالُوا: طائفيون وليبراليون وماركسيون وعلمانيون يقفون وراء الهشتاق بهدف الإسَاءَة للعريفي، وَأَكَّدُوا أن هؤلاء يكنون العداوة والبغضاء لأهل الدين والدعاة والمشايخ وطلاب العلم، وتصدى عدد من المغردين للأكاذيب التي حاول مطلقو الهشتاق وصم الشيخ العريفي بها زوراً وبهتاناً، وقَالُوا: “العريفي” خطيب وداعية وطالب علم، أسلم على يديه الكثيرون بِفَضْل الله، ويكرس جهده ووقته للدعوة ونشر العلم النافع.
وكان مغردون من ذوي الاتجاهات التغريبية، والمعرفات المجهولة أَطْلَقُوا هشتاقاً بِعُنْوَان: #العريفي_يتاجر_بالدين، روجوا لأكاذيب وترهات للإسَاءَة للدكتور محمد العريفي؛ لِأنَّ القائمين على صفحته سمحوا بنشر إعلانات تِجَارِيّة.
وقال عصام المعمر: ليجرب من يهاجم الدكتور العريفي بأن يعطيه على الإعلان ١٠ ملايين ﷼، لينشر ما يخالف دينه وقيمه ويسمع الجواب؟ يرون الشيخ بعين طباعهم..!!
وتساءل المغرد محمد اليحيا: وما علاقة الإعلان في حسابه الخاص بالدين؟ هل أعلن عن بيع شيء محرم؟ إنهم يبحثون عن شيء من لا شيء فقط للإساءة للشيخ محمد العريفي وللدعاة بشكل عام؟
وقالت نوره العبدالله: “العريفي” هو الشيخ الوحيد اللي أحرق نفوس الحاقدين، ومازال يواصل حرقهم بابتسامة منه.
أما راكان الهزاني، فقال: يتصيدون بأقواله، ويدونون كل مزاحه، ويقتطعون خطبه.
ويستاؤون من دعاياته، هم من لم يسلم منهم رسول ولا صحابي ولا عالم أو داعية.
ودافع عبدالله الحارثي عن الدكتور العريفي قَائِلاً: “حسابه الشخصي ومن حقه يعلن فيه وبفلوس، هو الليبراليون وقطعيهم عقولهم مجرد (…)”
وقال عبدالرحمن الشيخي: “لله دره هذا الشيخ كم يأخذ من الحسنات من فحش ألسنة بعض الناس؟ أما صاحب معرف “د. سمير” فقال: طلب الرزق أحله الله لعباده، ولم يحدد لفئة معينة لا يمنع أنه داعية مشهور في نشر العلم والفضيلة محروم من البحث عن مصدر رزقه”.
وقال أحمد السيف من يدعون أن الشيخ العريفي يتاجر بالدين، هذا كلام خطير وإساءة برجل يُفني حياته بالدعوة.
وتوجه د.مشاري الفهد بالدعاء على (…) الذي أطلق هذا الهشتاق المسيء للدكتور محمد العريفي قَائِلاً: اللهم اهتك ستره، واكشف خبثه، وأخرس لسانه، وأطفئ بصره، وأعم بصيرته، يا مخرج الْحَيّ من الميت ومخرج الميت من الْحَيّ”.
أما عبدالله البكر فقال: عجبي.. يتحدثون عن دخول الناس في النوايا، وهم أكثر من يحارب العريفي على سبيل المثال كونه يتاجر بالدين على حد قولهم، قمة السخافة والتناقض..!!
وتساءل حسن سندي قَائِلاً: كيف يتاجر بالدين وهو إِنْجَازاته كلها لنصرة الدين، وأسلم على يده الكثيرون.. حسبي الله ونعم الوكيل.
(المصدر: موقع تواصل)