كتاب وملاحظات (تفسير ابن عطية)
بقلم الشيخ محمد خير رمضان يوسف
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن والاه، وبعد:
فقد منَّ الله عليَّ بعمل مستدرك على (المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز) لمؤلفه العلّامة عبدالحق بن عطية الأندلسي (ت 542 هـ)، الذي نشرته دار ابن حزم ببيروت في مجلدٍ واحد، وبلغت صفحاته (2019 ص). وهو عن الطبعة القطرية، (طبعة جديدة منقحة ومرتبة…). وتابعت فيه أخطاء، معظمها نسخ آيات من المصحف الشريف غير المراد تفسيرها! ولذلك حسن إيرادها لتصحيحها، وإن لم أتتبعها في التفسير كله، وهي هذه:
ص 86: ورد في العمود الأول منها {بُكْمٌ}، والصحيح {بِكُمُ}، فالمقصود الآية (50) من سورة البقرة: {وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ}. وقد حدث مثل هذا كثيرًا، فالطابع يبحث عن الكلمة في المصحف، وينسخها دون النظر في ضبطها كل مرة.
ص 86: العمود الثاني، ورد: {تُنظِرُونِ}، والصحيح: {تَنْظُرُونَ}، فالمقصود تتمة الآية السابقة (50) من السورة: {فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آَلَ فِرْعَوْنَ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ}.
ص 97: ورد: {رَحْمَتِهِ}، والصحيح: {رَحْمَتُهُ}، فالمقصود الآية (64) من سورة البقرة: {فَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ}.
ص 124: {وَلَو}، الصحيح بدون واو، فالقصد تفسير الآية 109 من سورة البقرة: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا}.
ص 130: بامتثل = بامتثال.
ص 132: {آمَنّا}، الصحيح: {آمِنًا}، في الآية 126 من سورة البقرة: {رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آَمِنًا}.
ص 161: “والأَقربون” وضع بين قوسين مزخرفين مما يعني أنه من القرآن الكريم، والصحيح ألّا يوضع بينهما، فالمقصود الآية 180 من سورة البقرة: {الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ}.
ص 184: أبان عدواته = عداوته.
ص 187: {فِيهِ} أعلاه ثلاث نقاط، ورد مرتين، نسخًا من الآية الثانية من سورة البقرة، والمقصود الآية 213 منها: {وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ}.
وقد تكرر مثل هذا مرات، ولن أشير إليها وإلى مثلها، في إشارات للتجويد في المدود والوقف ونحوه…
ص 187 أيضًا: “أحسبتم دخولكم الجنة واقعًا ولمـَّا”. وضع هذا بين قوسين مزخرفين وكأنه آية، وإنما أورد المؤلف تقدير الآية.
وأدناه تقدير آخر مثله.
ص 211: آخر الصفحة، ورد: واقع جزاءًا. ولا لزوم للألف.
ص 220: ورد: و{عَلِيمٌ} معناه للأقوال، {عَلِيمٌ} بالنيات. والصحيح في الأول {سَمِيعٌ}. فالقصد الآية 244 من سورة البقرة.
ص 232: حُسن في الصفات = حَسُنَ في الصفات.
ص 232 أيضًا: ورد: {عَلِيمٌ} من أجل النطق، و{عَلِيمٌ} من أجل المعتقد. والصحيح في الأول {سَمِيعٌ}. فالمقصود الآية 256 من سورة البقرة.
ص 263: أواخر الصفحة، ورد: {بُكْمٌ}، والصحيح {بِكُمْ}، فالمقصود الآية (282) من سورة البقرة {وَإِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ}.
ص 439: بسبب عدم الصحابة الماءِ = الماءَ.
ص 506: ورد: (حرَّم) جمع حرام. والصحيح: (حُرُمٌ)، فالمقصود الآية الأولى من سورة المائدة: {غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ}.
ص 550: وابتلأهم = وابتلاءهم.
ص 562: معاصروا = معاصرو.
ص 578: ورد: {حَرَّمَ} جمع حرام. والصحيح: {حُرُمٌ}، الآية 95 من سورة المائدة {وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا}.
ص 611: وفقُه إذا غلب في الفقه غيره. الصحيح: وفَقَهَ…
ص 614: والصحيح أن يقد. هكذا. ويبدو أنها (يقصد).
ص 632: الشنفري = الشنفرى.
ص 637 بألبان النساءَ = النساءِ.
ص 649: ورد: وقرأ الجمهور {وَجَنَّاتٍ} بنصب {وَجَنَّاتٍ}، عطفًا على قوله تعالى: (نباتُ). والصحيح: {نَبَاتَ}، فالمقصود الآية 99 من سورة الأنعام: {وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ}.
ص 655-656: ورد في تفسير الآية 112 من سورة الأنعام: {يَفْتَرُونَ} معناه يختلفون ويشتقون، وهو من الفرقة، تشبيهًا بفري الأديم.
وواضح أن القصد: (يختلقون)، بالقاف، وليس بالفاء.
وهو من (الفِرية) وليس (الفرقة) كما ورد.
ص 666: الأولاد الموْؤدون. الصحيح: الموْأَدون.
ص 666 أيضًا: ورد: {لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا}. والصحيح: {وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ} فالمقصود الآية 137 من سورة الأنعام، والأولى هي ذات الرقم 148 من السورة نفسها.
ص 721: تقضتيه = تقتضيه.
ص 747: {وَآمِنُوا}، الصحيح: {وَآمَنُوا} بفتح الميم، فالمؤلف يفسر الآية 153 من سورة الأعراف: {وَالَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِهَا وَآَمَنُوا}. وتكرر الخطأ نفسه في الصفحة نفسها.
ص 771: (وأمر بالمعروف). الصحيح كما في الآية المفسَّرة: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ} الآية 199 من سورة الأعراف.
ص 828: والتعمق في الباطن = الباطل.
ص 846: {يُعَذِّبُكُمْ}. الصحيح بسكون الباء، لأن المقصود الآية 39 من سورة التوبة: {إِلَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا}. وبالضم جاءت في الآية 18 من سورة المائدة.
ص 872: والمنى = والمعنى.
ص 875: ورد: {صَلَواتٌ}. والمقصود الكلمة التي في الآية 99 من سورة التوبة: {وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ}.
ص 896: قائلوا = قائلو.
ص 916: {يَخْرُصُونَ} [سورة يونس: 66] معناه يحسدون ويخمنون. والصحيح: يحدسون..
ص 919: {قَوْمَهُمْ}. هو بكسر الميم، فالمقصود ما ورد في الآية 74 من سورة يونس: {ثُمَّ بَعَثْنَا مِنْ بَعْدِهِ رُسُلًا إِلَى قَوْمِهِمْ}.
ص 931: وردُّا = وردُّوا.
ص 959: الـمِلك وأتباعه = المـَلِك…
ص 1008: وو {السِّقَايَةَ} [سورة يوسف: 70]. واو واحدة.
ص 1021: {فَاطِرِ}. هو بفتح الراء، فالمقصود الآية 101 من سورة يوسف: {فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ}.
ص1026: ورد: ويصح في {الكِتَابِ} [الآية الأولى من سورة الرعد] التأويلاتُ اللذان تقدمًا. والصحيح: التأويلان… تقدَّما.
وضبط لفظ (الكتاب) بضم الباء، والصحيح الكسر كما أثبت {تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ}.
ص 1038: ورد: {وَأَنْفِقُوا}. والصحيح بفتح الفاء، فالمقصود الآية 22 من سورة الرعد: {وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً}.
ص 1042: {حَكَمًا}، الصحيح: {حُكْمًا}، في الآية 37 من سورة الرعد: {وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا}.
ص 1052: ورد: لا حب النجاة.
و(لاحب) كلمة واحدة، وتعني الطريق الواضح.
ص 1066: سكرت الريحُ تُسْكُر. والصحيح: تَسْكُر.
ص 1082: {أَمْرَ اللهِ}. يصحح كما هو المقصود في أول سورة النحل: {أَتَى أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ}.
ص 1090: {وَمِنَ}. يصحح كما في الآية 25 من سورة النحل: {وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ}.
ص 1091: {السِّلْمِ}. صحيح الكلمة بفتح السين المشددة وفتح اللام، فالمقصود الآية 25 من سورة النحل: {فَأَلْقَوُا السَّلَمَ}.
ص 1092: {جَنَّاتٍ}. وصحيحُ الكلمة في الآية 31 من سورة النحل: {جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا}.
ص 1133: {اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا} [سورة الإسراء: 14].
هذه آية، وليست كلامًا عاديًّا، فلم توضع بين قوسين مزخرفين.
ص 1136: والذم هنا لا حق.
(لاحق) كلمة واحدة.
ص 1142: إن في هيئة اليد بالميزان عظةٌ. الصواب: عظةً.
ص 1150: {يَرْحَمَكُمْ}. تصويب الكلمة من الآية 54 من سورة الإسراء التي يفسرها المؤلف: {رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ}. وهي بالفتح في الآية 8 من السورة نفسها.
ص 1160: {سَنَة}. صوابها {سُنَّةَ}، فالمقصود الآية 77 من سورة الإسراء: {سُنَّةَ مَنْ قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا}.
ص 1162: أن يحسَّن الله حالته. الصواب كسر السين المشددة.
ص 1162 أيضًا: على أتمَّ عموم. والصواب كسر الميم المشددة.
ص 1162 كذلك: والرقي والتعويذ = والرقَى.
ص 1166: {كِسْفًا} بسكون السين، إلا في الرُّوم فإنهم حركوها.
استوقفتني هذه الجملة.. والمقصود تحريك حرف السين في الكلمة، بفتحها، في الآية 48 من سورة الروم: {وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا}.
ص 1174: {الكِتَابُ}. هو بالفتح، فالمقصود الآية الأولى من سورة الكهف.
ص 1174 أيضًا: {قِيَمًا}. المقصود الآية الثانية من سورة الكهف: {قَيِّمًا لِيُنْذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِنْ لَدُنْهُ}. إلا إذا قصد قراءة. لكن تكررت الكلمة في التفسير بتشديد الياء.
ص 1185: ولتثتثن = ولتستثن.
ص 1217: {ذِكْرِ}. الصواب {ذِكْرُ} بضم الراء، فالمقصود الآية الثانية من سورة مريم.
ص 1219: لم نجعل لم مشاركًا = له مشاركًا.
ص 1238: الأمر المنفذ المجذوم = المجزوم.
ص 1239: العمود الثالث: {إِذًا}. صوابه بدون تنوين، فالمقصود الآية 75 من سورة مريم: {حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ}.
ص 1267: الهيبتهه = لهيبته.
ص 1284: في أواخر العمود الثالث: “لم يذكب” = “لم يكذب”.
ص 1285: فجاءم = فجاءهم.
ص 1301: ورد: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ} [سورة الحج: 11]. والمقصود الآية 8 من السورة نفسها: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ}.
ص 1364: {أُذُنٌ}. صوابهُ {أَذِنَ}، فالمقصود الآية (36) من سورة النور: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ}.
ص 1383: {قَوْمٍ}. صوابه في الآية 37 من سورة الفرقان: {وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ}.
ص 1399: الذي وعدم = الذي وعدهم.
ص 1404: بالقرآن والشتم ونحوه = بالقول والشتم.. (ولا يبقى هذا الخطأ بدون تصحيح).
ص 1405: وكانت مراجعتم = مراجعتهم.
ص 1407: فتوعدهم بالإخراج من أرضه. الصحيح: (فتوعدوه). فلم يتوعدهم لوط عليه السلام بذلك، بل هم توعدوه.
ص 1419: وحملَّه = وحمَّله.
ص 1425: لجميعهم. (بدئ بسطر جديد، وهو مرتبط بما سبق).
ص 1434: {أَلِيمٌ}. صوابه: {اليَمِّ}، فالمقصود تفسير الآية السابعة من سورة القصص: {فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ}.
ص 1473: وضع في الترويسة ما يشير إلى تفسير الآيات 14-18 من سورة الروم، والصحيح: 10-17.
وتكرر مثل في مواضع أخرى لم يشر إليها.
ص 1489: أن كلمات الله تعالى لم تكن لتنفذ = لتنفد.
ص 1491: {الغَرُورُ}: التطميع بما لا يتحصل. والصواب: {الغُرُورُ}. أما بالفتح فمعناه الشيطان، كما ورد في الصفحة نفسها.
ص 1511: تكبي = تبكي.
ص 1515: كان طفلين = كانا طفلين.
ص 1527: الألف والسلام = الألف واللام.
ص 1528: {إِذًا}. صوابه {إِذَا}، في الآية السابعة من سورة سبأ: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ}.
ص 1535: وعمرَّها = وعمَّرها.
ص 1563: {يُسَبِّحُونَ}. صوابه: {يَسْبَحُونَ}، في الآية 40 من سورة يس: {وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ}.
ص 1564: ويكره عليه = ويكسره عليه.
ص 1615: للعبث من القبور = للبعث..
ص 1620: الاقتداء منه = الافتداء منه.
ص 1625: لأن كلتى = كلتا.
ص 1628: {فَأَخَذَتْهُمُ}. صوابه: {فَأَخَذْتُهُمْ}، فالمقصود تفسير الآية 5 من سورة غافر: {فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ}.
ص 1695: جوزَّه = جوَّزه.
ص 1730: المهِلك = المهلِك.
ص 1718: {مِنَّا}. صوابه: {مَنًّا}، في الآية 4 من سورة محمد: {فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً}.
ص 1771: {يَدْعُونَ}. صوابه في الآية 13 من سورة الطور، التي يفسرها المؤلف: {يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا}.
ص 1773: كالؤلؤ = كاللؤلؤ.
ص 1778: {عِلْمِهِ}. صوابه في الآية 5 من سورة النجم: {عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى}.
ص 1786: {يَرَى}. صوابه: {يُرَى}. فالمؤلف يفسر الآية 40 من سورة النجم: {وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى}.
ص 1786 أيضًا: {تَمَنَّى}. والمقصود الكلمة الواردة في الآية 46 من سورة النجم: {مِنْ نُطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى}.
ص 1797: تفيهم = تفهيم.
ص 1799: {رَبُّكُمَا}. والصواب بكسر الباء المشددة، فالمقصود الآيات المتكررة في سورة الرحمن: {فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}.
ص 1803: {إِذًا}. صوابه: {فَإِذَا}. فالمؤلف يفسر الآية 37 من سورة الرحمن: {فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ}.
ص 1804: إن في القيامة سؤالًا وآياتٌ. صوابه: وآياتٍ.
ص 1824: كثر الضحك والمزاج = المزاح.
ص 1859: وقولم = وقولهم.
ص 1870: {إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}. المقصود الآية الأخيرة من سورة الطلاق: {لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}. فهي {أَنَّ} وليست {إِنَّ}.
ص 1875: ورد “نورهم بين أيديهم” على أنها آية، وقد سقطت منها كلمة، فالمقصود الآية الثامنة من سورة التحريم: {نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ}.
ص 1893: ورد في العمود الأول: {فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ} [سورة الحاقة: 38]، بدل الآية 28 من السورة نفسها: {مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ}!
ص 1924: وردت {بَصِيرَةٍ} مرتين، والصواب {بَصِيرَةٌ}، فالمقصود الكلمة الواردة في الآية 14 من سورة القيامة: {بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ}.
ص 1926: {بَلَّغْتَ}. صوابُ الكلمة في الآية 26 من سورة القيامة: {كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ}.
ص 1939: السَّراج = السِّراج.
والمقصود الشمس {وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا} [سورة النبأ: 13].
ص 1959: المغالات = المغالاة.
ص 1964: {النَّارَ}. هي بكسرِ الراء، فالمقصود الآية الخامسة من سورة البروج: {النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ}.
ص 1976: {نِعَمَهُ}. وصوابها كما وردت في الآية 15 من سورة الفجر: {فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ}.
ص 1985: ورد {نُوحًا} هكذا! والمقصود بيان قراءة كلمة {تَلَظَّى} في الآية 14 من سورة الليل!
ص 1990: بسين مكسروة = مكسورة.
ص 1994: المقدرَّة = المقدَّرة.
ص 1995: انفَّك الشيءُ = انفكَّ.
ص 1995 أيضًا: الجلَّية = الجليَّة.
ص 2005: الحُمصُّة. والصواب في ضبطها: الحِمَّص، والحِمِّص، كما في المعجم الوسيط.
والحمد لله الذي يسَّر وأعان
(المصدر: موقع الشيخ محمد خير رمضان يوسف)