قل للملحدين والمشككين !!(٤)
بقلم الشيخ علي القاضي (خاص بالمنتدى)
•وللإختصار لن أذكر كتب أئمة الإسلام قديما في الرد على الزنادقة الملاحدة ككتاب الإمام أحمد وكتب الباقلاني والرازي وابن تيمية وغيرهم
وسأختصر بذكر الكتب المعاصرة لسهولة فهمها ولمناسبتها للشبهات الحديثة ككتاب صراع مع الملاحدة حتى العظم
للعلامة عبد الرحمن حبنكة الميداني
وكتاب الأدلة القواطع والبراهين في إبطال أصول الملحدين للشيخ عبد الرحمن السعدي
وكتاب: (الفيزياء ووجود الخالق) للدكتور جعفر شيخ إدريس
وكتاب (الله يتجلى في عصر العلم) الذي كتبه جماعة من كبار العلماء الأمريكيين في تخصصات علمية مختلفة في علوم الكون والفيزياء والتشريح الخ ترجمة الدكتور الدمرداش عبد المجيد وهو من أقوى الردود العلمية على الإلحاد.
•وكتاب الإنسان ذلك المجهول للبروفيسور الفرنسي ألكسيس كاريل وهو كتاب قيم جدا حاول كاتبه استكشاف الأنسان وبيان عظمة الله في خلقه وتركيبه فأتى بحقائق علمية لا يملك العاقل الا التسليم لها والإيمان بالله
وكتاب (الإسلام يتحدى) للشيخ وحيد الدين خان وفيه رد على الملاح دة واظهار صحة الاسلام وحوار مع صديقي الملحد للدكتور مصطفى محمود وغيرها
•وإن زعموا أنهم قرأوا هذه الكتب واضعافها فلم ترد شبههم بل زادتهم إلحادا!! الخ كما يهرف بعضهم بذلك او بنحوه
فعلى أهلهم عرضهم على مختصين نفسيين فهؤلاء مرضى لا مل حدين
•أو من عباد الدنيا الذين يبيعون دينهم بعرض من الدنيا قليل ممن لايستحقون نقاشا وعلى العلماء والدعاة ترك الاشتغال بهم فهو مضيعة للوقت وخدمة مجانية نقدمها لهم لأنهم يتخذون ردود العلماء عليهم زلفى تقربهم عند الماسونية واذنابها ودولاراتها.