اسم الدراسة: قاعدة تعارض الحاظر والمبيح.. دراسة أصولية تطبيقية.
اسم الكاتب: فارس بن مجزع رجعان العنزي.
عدد الصفحات: 207 صفحة.
نوع الدراسة: رسالة مقدمة لنيل درجة الماجستير في تخصص أصول الفقه.
نبذة عن الدراسة:
للقواعد الأصولية أهمية بالغة في العلوم الشرعية، فكل قاعدة أصولية يندرج تحتها فروع فقهية وجزئيات لا تكاد تنحصر، ومن هذه القواعد قاعدة: تعارض الحاظر والمبيح، حيث انها تحتل منزلة كبيرة بين قواعد الأصول، لتعلقها بنصوص الوحيين، كما أن لها أثراً كبيراً في الفروع الفقهية.
أهمية هذا البحث وأسباب اختياره:
يعود اختيار موضوع هذا البحث للأسباب الآتية:
1- أهمية قاعدة تعارض الحاظر والمبيح، حيث انها أصل كبير يتفرع عليه كثير من الفروع الفقهية.
2- تحقيق الربط بين الفقه وأصوله.
3- تحرير المسائل المندرجة تحت هذه القاعدة وبناء الفروع عليها.
4- اخراج علم أصول الفقه من الجانب النظري الى الجانب التطبيقي، اذ به تتبين الثمرات المترتبة على القواعد الأصولية.
5- أن هذا الموضوع لم يُجمع في رسالة علمية أكاديمية متخصصة.
خطة الدراسة:
تضمنت الدراسة على مقدمة، ذُكر فيها أسباب اختيار الموضوع، وخطة الدراسة، وتمهيداً تضمن تعريفات بمصطلحات القاعدة، وفصلين:
الفصل الأول: دراسة نظرية لقاعدة تعارض الحاظر والمبيح، اشتملت على سبعة مباحث، وهي على النحو الآتي: المعنى العام للقاعدة، وأقسام التعارض، وأسباب اختلاف العلماء في الحظر والاباحة، وحجية القاعدة، وأمثلة على القاعدة، والقاعدة الفقهية في اجتماع الحظر والاباحة.
الفصل الثاني: دراسة تطبيقية لأثر قاعدة تعارض الحاظر والمبيح في الفروع الفقهية، واشتمل على ثمانية مباحث، أثر تقديم الحاظر على المبيح في الفروع الفقهية في العبادات، والمعاملات، والنكاح، والجنايات، والأطعمة، والذبائح، وبعض آداب الشرب، وبعض النوازل المعاصرة.
الخاتمة: وفيها أهم النتائج والتوصيات، وفهارس علمية متنوعة.
ولقراءة الدراسة كاملاً.. يرجى الضغط على الرابط التالي: