
سمحاويات … علمية
بقلم د. عبدالسلام أحمد أبو سمحة ( خاص بالمنتدى)
سألني أحد الباحثين الجادين حول المقولات النقدية في التفضيل بين أصحاب الرواة.
وكنت قد بحثت هذا الموضوع في رسالتي الدكتوراة معرفة أصحاب الرواة وأثرها في التعليل …
فآليت إفراد هذه الجزء منها في هذه المستلة … راجيا النفع فيها.
وجاء البحث فيها على النحو الآتي:
المطلب الأول: المقولات الدالة على حال الأصحاب ومراتبهم. وهذه المقولات هي:
أولا: المقولات التي قيلت في بيان أثبت أصحاب الشيخ، ومنها:
• قولهم: “أثبت أصحاب فلان” و ” أثبت الناس في فلان”.
• قولهم: “أعلم الناس بفلان ” و ” أعلم أصحاب فلان”.
• قولهم: أضبط الناس عن فلان.
• قولهم أوثق: قولهم أوثق أصحاب فلان، أوثق الناس في فلان.
• قولهم: أتقن “: أتقن الناس فلان وأتقن أصحاب فلان.
ثانيا: المقولات التي قيلت لبيان ضعف الرواة في الشيخ
• قولهم: “استصغر في فلان” ومثيلاتها
• قولهم: “ضعيف في فلان” أو “ضُعِّفَ في فلان”.
• قولهم: ” كثير الخطأ على فلان “.
• قولهم: ليس بذاك أو ليس بالقوي أو ليس بشيء في فلان.
• قولهم: ” يضطرب في حديث فلان “.
• قولهم: ” يغرب عن فلان “.
ثالثا: المقولات التي قيلت في المفاضلة والمقارنة بين الأصحاب
• قولهم: ” فلان أثبت من فلان”
• و ” فلان أوثق من فلان”
• و ” فلان أحب إليَّ من فلان”
• و “فلان أحفظ من فلان”
• و” فلان أفهم من فلان ”
• و” فلان أعلم من فلان” .
رابعا: المقولات التي قيلت في أكثر الأصحاب رواية
• قولهم: ” أروى الناس عن فلان قولهم: ” مكثر عن فلان “.
• قولهم: ” أكثر عن فلان “.
• قولهم: ” كثير الرواية عن فلان “.
المطلب الثاني: المقولات النقدية الدالة على علل الأصحاب. وهذه المقولات هي:
أولا: المقولات التي ذكر فيها الأصحاب
• وهي: قولهم: ” وأكثر أصحاب فلان رووه كذا “.
• أو: ” أصحاب فلان قالوا”.
• أو ” الحفاظ من أصحاب فلان قالوا “ وما شابه ذلك .
ثانيا: المقولات التي ذكر فيها الاختلاف دون ذكر الأصحاب
• قولهم: “اختلف عن ” و ” اختلف على “.
• قولهم: ” يخالفونه ” أو ” الناس يخالفونه ” وما يشابهها.
• قولهم: ” خالفه الناس “.
• قولهم: ” يخالفونه “.
ثالثا: المقولات التي تذكر الرواية المقابلة للمعلولة , إيحاءً بعلة المخالفة
• قولهم: ” الحفاظ يقولون “.
• وقولهم: ” الناس يقولون “.
• قولهم: ” رواه الثقات عن فلان “.
• قولهم: ” يروونه ” دون ذكر أي كلمة معها:
رابعا: المقولات الأخرى
• قولهم: ” غريب من حديث فلان”.
• قولهم: ” لا أصل له من حديث فلان ”
إقرأ أيضا :التأصيل لخذلان غ زة !!!(١)
لمن يريد تفصيل للمقال أكثر يجده على الرابط الآتي:
https://2u.pw/TmcYd