نشر الدكتور المقاصدي أحمد الريسوني في صفحته على فيسبوك فتوى، بحرمة الاتجار في التمور الإسرائيلية ومعتبرا شراءها دعما وتمويلا لبقاء الاغتصاب الصهيوني لأرض فلسطين وبيت المقدس.
وكتب في بطاقة نشرها على صفحته، “أفتى الفقيه المقاصدي الدكتور أحمد الريسوني، الخبير الأول في مجمع الفقه الإسلامي بجدة، بحرمة الاتجار في التمور المستوردة من إسرائيل، كون هذه التمور مواد مغصوبة من أصحابها الأصليين الفلسطينيين؛ معتبرا شراء التمور الإسرائيلية هو دعم وتمويل لبقاء الاغتصاب”.
يذكر أن التمور المستوردة من الكيان الصهيوني تعرف انتشارا في الأسواق المغربية، خصوصا قبيل شهر رمضان، وذلك بالرغم من الاستنكار والتنديد الذي تسجله العديد من الهيئات والمؤسسات دائما.
(المصدر: هوية بريس)