مقالاتمقالات المنتدى

خطوط دقيقة (686) | الشيخ محمد خير رمضان يوسف

خطوط دقيقة (686)

الشيخ محمد خير رمضان يوسف

 

(خاص بالمنتدى)

  • الله أكبرُ كبيرًا، وله العزَّةُ سبحانه، فهو القويُّ القادر، والغالبُ الذي لا يُغلَب، وله وحدهُ الكبرياءُ والعظمة، العزيزُ الذي لا يُمنَعُ ممَّا يُريد.

  • خذها أربعًا: إذا عبدتَ فأخلص، وإذا نصحتَ فأوجز، وإذا تصدَّقتَ فلا تمنن، وإذا غَنِيتَ فلا تُسرف.

  • إذا أحسنتَ إلى عبادِ الله، أحسنَ الله إليكَ وزيادة، و{هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ}؟، وإحسانَهُ سبحانه أجلُّ وأعظمُ وأهنأُ من إحسانِ الإنسان.

  • الحياةُ مبدأٌ ومسلك، فمن كان مبدؤهُ أعوجَ اعوجَّ مسلكه، ومن كان مبدؤهُ مستقيمًا استقامَ مسلكه، إذا التزمَ به.

  • إذا قمتَ بواجبِكَ فقد أحسنت، وإذا أبدعتَ فقد أحسنتَ وزيادة. المهمُّ هو العمل، والإتقان، والإخلاصُ فيه.

  • أيها الوالدان، حبِّبوا الإسلامَ إلى أولادكم، وجمِّلوا سلوكَهم بآدابهِ وأخلاقهِ العالية، وربُّوهم على تقبُّلِ كلِّ ما هو إسلاميّ، وبغِّضوا إليهم التقليدَ والتخنُّثَ والميوعة.

  • أكثرُ ما يحبُّهُ الآباءُ من صفاتِ أبنائهم: الطاعة، والخُلقُ الرضيّ، والصوتُ الخفيض، والبسمةُ اللطيفة، والأدبُ في الكلام، والاهتمامُ بالأسرة، والجدُّ في العلم.

  • الآدابُ الفاضلة، والأخلاقُ العالية، تمنحُكَ نفسًا طيبة، وسلوكًا معتدلًا، فتكونُ مطمئنَّ النفس، ولا تخرجُ من طورك، ولا تعتدي على أحد.

  • أربعةٌ لا تُبعدهم عنك: أديبٌ عاقل، وشابٌّ مقبلٌ على العلم، وفقيرٌ متعفف، وهائمٌ يبحثُ عن الحق.

  • يا بني، إنْ تبكِ فابكِ على يومٍ لم تستفدْ فيه علمًا أو أدبًا، أو لم تجاهدْ بيد، أو لسان، أو قلم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى