خطوط دقيقة (631)
الشيخ محمد خير رمضان يوسف
(خاص بالمنتدى)
- الدنيا للمحسنِ وللمسيِّئ، فليكنْ حظُّكَ منها تقوى الله.
- أرفعُ وسامٍ تضعهُ على صدرِكَ وتحتفظُ به هو ما منحكَهُ والداك، ثم أستاذُكَ وشيخك: وسامُ الرضا، ووسامُ العلم.
- تبقى الأسرةُ موحدةً متماسكة ما دامتِ الألفةُ ساريةً وهيبةُ الأبِ حاكمة.
- الذي لا يعتبرُ من أحداثِ الحياةِ وتجاربها، ومن سيرِ الناسِ وحِكمِ الحكماء، يقعُ في أخطاءٍ كثيرة، ويكررها، ومثلُ هذا لا يُستشار، ولا يسود.
- فرقٌ بين أن تقول: هاتِ يدَك، وهاتِ ما في يدِك.
- لا يؤنسُكَ الكتابُ إلا إذا احترمته، واحترامهُ بجعلهِ بين ناظرَيك، واستيعابِ ما فيه، وتبليغِ أحسنِ ما فيه.
- المؤمنُ وقودهُ الإيمانُ والغَيرةُ على دينِ الله وأعراضِ المسلمين، ثم سكنُ الجنةِ ورضا الرحمن، والكافرُ وقودهُ العصبيةُ والمالُ والشهوةُ والمنصب.
- إذا كان الحرُّ تكفيه الإشارة، فإن اللئيمَ لا تكفيه إشارات، إنما يعامَلُ معاملةً خاصةً وبحزم.
- صدفةٌ بدونِ غطاءٍ لن تكونَ غالية، ولن تجلبَ النظر. إنها مكشوفةٌ للجميع، وقد عَرفَ ما فيها كلُّ من نظرَ إليها، فصارتْ منظرًا عاديًّا، إنما يجذبهم ما لا يُرى داخلَ الصدفة.
- يطلقُ اسمُ السيفِ على السيفِ ولو كان مثلَّمًا!