خطوط دقيقة (630)
الشيخ محمد خير رمضان يوسف
(خاص بالمنتدى)
- رضاكَ بالحقِّ منهجًا وسلوكًا، دليلٌ على قوةِ شخصيتك، وشجاعتك، وثباتك.
- من استعانَ بالله لم يخذله، فليخلصِ النية، وليحسنِ العمل، وليتوكلْ على الله.
- الثقةُ بالله تعالى تمنحكَ قوةً وعزيمةً للمضيِّ في الحياةِ بعزيمةٍ وصبرٍ وثبات، على الرغمِ من لأوائها ومفاجآتها.
- إذا كان هدفكَ الحق، ورائدكَ الخير، ونيتكَ الإخلاص، ودأبكَ طاعةُ الرحمن، فقد انتصرتَ على الشيطان.
- اثنانِ يقدِّمانك: حجَّتك، وحُسنُ إلقائك.
- إذا أفصحتَ فليكنْ بأداءٍ طيب، وأسلوبٍ مناسب، حتى لا ينقصَ بيانك، ولا يُطمسَ مرادك.
- إجلالُكَ للكبيرِ يجعلهُ مقدِّرًا لك، معجبًا بك، شاكرًا لك، وعطفُكَ على الصغيرِ يجعلهُ متعلقًا بك، محبًّا لك، متأثِّرًا بأخلاقك.
- السبيلُ إلى رضا الوالدين هو طاعتهما، بالإحسانِ إليهما، وصحبتهما بالمعروف، والدعاءِ لهما بالرحمة. واعلمْ أن الوالدين يرضيان عن أولادهما بعيشٍ كريمٍ.
- الزهدُ لا يعني غمطَ حقِّكَ في الحياة، ولكنهُ البعدُ عن الكمالياتِ والتقليلُ من بعضِ المباحات، للاشتغالِ بالمهمات، والإقبالِ على المندوبات، وملازمةِ الطاعات.
- إذا كثرتِ الآراء، كثرَ الخلاف، وضعفَ أهله، وكادَ أن يضيعَ الحقُّ بينهم.