خطوط دقيقة (621)
الشيخ محمد خير رمضان يوسف
(خاص بالمنتدى)
- ممارستكَ العملَ لا يعني عدمَ ذكرِ الله، فهو يأتي معه بدونِ تكلفٍ ولا تعب، كالبسملةِ والحمدلةِ والتهليلِ والتكبيرِ والحوقلة، بل يرتاحُ معها المسلمُ ويتفاعل، ويتكيَّفُ ويستبشر.
- اعلمْ يا بني، أن الكتابَ سعيدٌ بكَ إذا حملته، وفتحتَهُ برفق، وقرأتَهُ بوعي، وأتيتَ على آخره، وعرفتَ مضمونَهُ ومرماه، ونصحتَ به إذا كان نافعًا.
- بالمطالعةِ المتنوعةِ يطَّلعُ القارئُ على أساليبَ مختلفةٍ للكتّابِ والمؤلفين، ويرتاحُ إلى بعضها دونَ الآخر، ويشقُّ طريقَهُ إلى أسلوبٍ يختارهُ في الكتابةِ والحوار.
- لن ترى نفسكَ ما دمتَ وراء المرآة!
- جمالُكَ لا يعني لي شيئًا حتى أرى نفسك.
- المفتاحُ الصدئُ لا يفتحُ بابًا.
- إذا أردتَ أن ترى الطبيعةَ كما هي، فاستيقظْ باكرًا..
- ليس كلُّ كلبٍ لهثَ فهو عطش، فإن هذه عادته، فاعرفِ العاداتِ قبلَ أن تتعبَ في التفكير.
- من دنا من ظالمٍ ورضخَ له، فقد رضيَ بالذلِّ والهوان.
- لسانُ حكوماتنا يقولُ لنا: أعطونا الكثير، ولن نعطيَكم إلا القليل!