أخبار ومتابعات

تصريح لمؤسسة القدس الدولية حول المسجد الأقصى

 تصريح لمؤسسة القدس الدولية حول المسجد الأقصى

 

أصدرت مؤسسة القدس الدولية بيانًا حذر من استباحة المسجد الأقصى، مشددة على ضرورة تحرك الأمة الإسلامية لنصرته. وفيما يلي أبرز النقاط التي تم ذكرها:

النقاط الرئيسية:

استباحة المسجد الأقصى: أكدت المؤسسة أن المسجد الأقصى دخل مرحلة الاستباحة الكاملة، مما يستدعي تحركًا عاجلًا من الأمة الإسلامية.

مسؤولية الأردن والنظام العربي:

حمّلت المؤسسة الأردن والنظام العربي الرسمي مسؤولية تغيير سياسة الرفض الشفهي، محذرة من تضييع ثانٍ للأقصى بعد فقدان هويته.

الوضع منذ 1967: أشارت إلى أن الوضع القائم في الأقصى انقلب كليًا منذ عام 1967، حيث تحول الأقصى من مسجد مفتوح للمسلمين إلى ساحة اقتحامات لليهود.

إدارة المسجد:

أكدت أن إدارة المسجد باتت فعليًا بيد شرطة الاحتلال، مع تهميش واضح لدور الأوقاف الأردنية.

الطقوس التوراتية:

أضافت أن الأقصى لم يعد مخصصًا للصلاة الإسلامية فقط، بل أصبح مفتوحًا للطقوس التوراتية.

إجراءات الاحتلال:

ذكرت أن الاحتلال فرض إجراءات تصعيدية قبيل رمضان، منها تقييد حركة طواقم الأوقاف وكأنها جهة طارئة.

تركيب الحواجز:

شهد المسجد تركيب حواجز معدنية جديدة وتجديد شبكة الكاميرات، مما يعمّق الحصار المفروض عليه.

تشجيع اليمين الصهيوني:

حذرت من أن ما جرى سيُشجع اليمين الصهيوني و”منظمات المعبد” على تصعيد اقتحاماتهم وطقوسهم التوراتية.

دعوة للاستعداد:

دعت المؤسسة إلى الاستعداد لمواسم العدوان القادمة، خاصة في:26 مايو (ذكرى احتلال القدس العبرية)
3 أغسطس (ذكرى “خراب المعبد” المزعومة).

 

واختتمت تصريحها بتأكيدها  على أهمية التحرك الفوري لحماية المسجد الأقصى، محذرة من المخاطر المتزايدة التي تهدد هويته ووجوده.

إقرأ أيضا:أقامت الهيئة العالمية لأنصار النبي ﷺ مؤتمر “فكوا العاني” نصرةً للأستاذ راشد الغنوشي

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى