
( تذكير المسلمين بأهمّ أدعية الصّادق الأمين ﷺ )! (٢)
بقلم: أ.د. محمّد حافظ الشريدة ( خاص بالمنتدى)
{اللّهُمّ إِنّي أَعَوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَع وَمِنْ قَلْبٍ لَايَخْشَع وَمِنْ نَفْسٍ لَا تَشبَع وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا يُسْتَجَابُ لَها}
{اللّهُمّ اِهْدِنِي وَسَدّدنِي اللّهُمّ إِنّي أَسَأَلُكَ الْهُدَى وَالسّدَاد}
{اللّهُمّ إِنّي أَعَوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعمَتِكَ وَتَحَوّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ}
{اللّهُمّ رَحمَتَك أرجو فَلا تَكِلني إلى نَفسي طَرْفَةَ عَيْنٍ وَأصلِح لِي شَأني كُلّهُ لَا إلهَ إلّا أنتَ}
{اللّهُمّ إنّي عَبْدُكَ اِبْنُ عَبْدِكَ اِبْنُ أمَتِكَ ناصِيَتي بِيَدَكَ مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أوْ أنزَلتَه في كِتابِكَ أوْ عَلّمتَهُ أحَدَاً مِن خَلقِكَ أوِ اسْتَأثَرتَ بِهِ في عِلْمِ الغَيْبِ عِندَكَ أن تَجعَلَ القُرآنَ رَبيعَ قَلبي وَنُورَ صَدري وَجلاءَ حُزني وَذَهابَ هَمّي}
{اللّهُمّ مُصَرّفَ القُلوبِ صَرّفْ قُلوبَنا عَلى طاعَتِك}
{اللّهمّ إنّي أسألُكَ العافِيَةَ فِي الدّنيا وَالآخِرَةِ اللّهُمّ إنّي أسْألُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِيني وَدُنْيَايَ وَأهْلِي وَمَالِي}
{اللّهُمّ استُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعاتِي اللّهُمّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيّ وَمِن خَلْفِي وَعَن يَميني وَعَن شِمالِي وَمِن فَوْقي وَأعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أن أغْتَالَ مِن تَحتِي}
{اللّهُمّ إنّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنّي} * قال رسول اللّه ﷺ: {دَعْوَةُ المَرْءِ المُسْلِمِ لأَخِيهِ بظَهْرِ الغَيْبِ مُسْتَجَابَةٌ، عِنْدَ رَأْسِهِ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ كُلَّما دَعَا لأَخِيهِ بخَيْرٍ، قالَ المَلَكُ المُوَكَّلُ بهِ: آمِينَ وَلَكَ بمِثْلٍ} وما دام ذلك كذلك فإنّنا نوصيكم في الختام أحبّتنا الكرام: أن تكثروا من الدّعاء لإخوانكم المحتسبين المنكوبين الصّابرين المرابطين!
إقرأ أيضا:غـــ. زة وإشكالية العقيدة