اسم البحث: تحرير مصطلح الديمقراطية.
إعداد: مركز شامنا للدراسات والأبحاث.
عدد الصفحات: 60 صفحة.
نبذة عن البحث:
ثار خلاف في الثورة السورية بين المجالس الثورية والعسكرية وفي الأوساط السياسية باعتماد الديمقراطية كأسلوب حكم بين رافض للديمقراطية بدعوى أنها من الغرب وأنها كفر لأنها تعارض تحكيم شريعة الله في سوريا، ومؤيد لها بحجة أنه لا يوجد تناقض بين تحكيم شريعة الله والأخذ بالديمقراطية كآليات وإجراءات وأسلوب حكم ضد الاستبداد.
لذلك اجتمعت ثلاثة مراكز بحثية: (شامنا – عمران – هيئة الشام) للبحث في العديد من المصطلحات المشكلة، ومن بينها مصطلح الديموقراطية..
وقد تكفل مركز شامنا للدراسات والأبحاث بمصطلح الديمقراطية لبيان مفهومها عند الغربيين والإسلاميين، وكيف تلقاه المفكرون الإسلاميون وفهموه.
وقد جاء البحث في قسمين، الأول: في مفهوم الديمقراطية في الثقافة السياسية المعاصرة، وتحته عدة فصول.
والثاني: مفهوم الديمقراطية عند المفكرين الإسلاميين، وتحته عدة فصول أيضا.
وتم الرجوع في إعداد هذا البحث إلى أكثر من عشرين بحثاً وكتاباً عربياً ومترجماً. وقد عرض البحث واستقرأ موقف المتأخرين من الديمقراطية. وقد شمل البحث آراء ما لا يقل عن (12) عالما ومفكرا وسياسيا.
وبعد دراسة مواقف العلماء والمفكرين من الديمقراطية قام المركز بتحرير موضع النزاع بشكل دقيق وواضح، وذكر مواضع الاتفاق بين الطرفين.
وفي الختام قدَّم البحث مقترحات كمواد للدستور، ويقع البحث في 60 صفحة تقريبا.
ولقراءة البحث كاملا يرجى الضغط على الرابط أدناه:
http://www.islamsyria.com/portal/uploads/CMS/library/100120160114080559.pdf