الخلاصة في حديث الغدير (٣٢)
بقلم الشيخ علي القاضي (خاص بالمنتدى)
•كان ابن الأمام الحسن الإمام عبد الله يقول: (من هذا الذي يزعم أنّ علياً كان مقهوراً؟ وأنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمره بأمور لم ينفذها؟ فكفى بهذا إزراء على عليّ ومنقصة بأن يزعم قومٌ أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أمره بأمر فلم يُنفذه)
تاريخ ابن عساكر ٢٩/ ٢٥٦ (ترجمة عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب) رقم (٣٣٢٣) .
وكان يقول: (ما لنا في هذا الأمر ما ليس لغيرنا)
بحار الأنوار ٤٧/ ٢٧١ – باب أحوال أقربائه وعشائره وما جرى بينه وبينهم – حديث رقم (٣) -لامام
الشي عة محمد باقرالمجلسي-
•نافياً أن تكون الإمامة حقاً لأهل البيت أو لبعضهم دون سائر الناس فضلاً عن كونها من الله تعالى.
فإذا كان هذا كلام أهل البيت وهم أبناء علي والناصرون له فما ترى غيرهم يقولون؟
ثم أبصرت الحقيقة، ص ٣١٨ -٣١٩ للشيخ محمد سالم الخضر
والإعتقاد للإمام لبيهقي ص ١٨٢-١٨٣
ومن كتب الشيعة، بصائر المؤمنين للصفار، ص ١٥٣ – ١٥٦.
أسمى المطالب في سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ٨٧٤/٢ الشيخ الدكتور علي الصلابي
الصواعق المحرقة ١١٩/١ للإمام أبن حجر
