إتفاقيات السلام حرب على الإسلام (١)
بقلم الشيخ علي القاضي (خاص بالمنتدى)
•إن إقرار إحتلال اليه،ود ل٩٦٪ من فلس،طين كما نصت عليه إتفاقيات السلام بين أغلب الحكومات العربيةو إس،رائيل والتي ذكرنا أهمها في سلسلة دروس من الأحداث في أولى القبلتين
•هذه الاتفاقيات تعد حربا على الإسلام لما يلي:
أولاً: لكونها تلغي وترفض الآيات والأحاديث الصحيحة والإجماع على وجوب الجه.اد العيني جه.اد الدفع الذي يفرض على كل مسلم قادر رجل أو امرأة أو صبي أن يق.اتل الكف.ار إذا أحت.لوا بلاده بل إذا اقتربوا منها وإذا عجزوا عن مواجهة المحت.لين فيجب إجماعًا على من يليهم من المسلمين وهكذا على الأقرب فالأقرب حتى يشمل المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها نص على ذلك المفسرون عند تفسيرهم لقوله تعالى ﴿انفِروا خِفافًا وَثِقالًا وَجاهِ،دوا بِأَموالِكُم وَأَنفُسِكُم في سَبي،ل اللَّهِ ذلِكُم خَيرٌ لَكُم إِن كُنتُم تَعلَمونَ﴾ التوبة: ٤١
انطر تفسير القرطبي١٥١/٨-١٥٢ وغيره من المفسرين وهكذا نصوا في تفسيرهم لآيات الجه.اد الكثيرة التي لايسع المجال لذكرها وتفسيرها
اللهم كن للفلس.طينيين حاميًا وناصرًا ومعينًا