
الصحفي “الإسرائيلي” المتطرف “ينون مغال” على ينشر صورة للمسجد الأقصى المبارك، وضع فوقها مخططًا لما يُسمى “الهيكل” المزعوم، وأرفقها بكلمة “قريبًا”، في إشارة صريحة وخطيرة إلى أطماع الاحتلال في استبدال المسجد الأقصى بالمزاعم التوراتية.
ففي ظل هذا التصعيد التصعيد المُتعمّد من قبل المتطرفين الإسرائيليين التي تبرز مسؤوليات جماعية وفردية عاجلة لمواجهة هذه الاعتداءات منها:
- مطالبة الدول العربية والإسلامية بفرض عقوبات على الكيانات الداعمة لهذه الحملات، واستخدام منصات مثل جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.
- إشراك مؤثرين عرب ودوليين لفضح الأجندة السياسية خلف هذه المزاعم، مع التركيز على ربطها بمشروع التهويد المُمنهج.
- حشد الجماهير وذلك بتنظيم مسيرات رمزية عند السفارات الإسرائيلية، ودعم حملات مقاطعة المنتجات الداعمة للاحتلال .
- حملات إحياء الوقف الإسلامي وذلك بتشجيع استثمار الأوقاف الإسلامية في مشاريع تحمي الأقصى ديموغرافيًا وقانونيًا.
- التعاون مع منظمات حقوق الإنسان العالمية لفضح الممارسات الإسرائيلية.
- الاستفادة من التضامن الدولي المُتنامي مع القضية الفلسطينية.
المصدر: شهاب