وعادت الأفعى المجوسية
بقلم عبد المنعم إسماعيل
خروج شيعة لبنان يطعنون في أم المؤمنين عائشة أمر خطير جدا” فاعله كافر لا يقبل له عذر لكن هنا سؤالات:
لماذا في هذا التوقيت يتم إشعال هذه الأزمة المتأصلة في فكر الخمينية المجوسية الشيطانية؟
هل يصطاد شياطين إيران المجوس في الماء العكر والصافي على السواء؟
هل يسعون لتخفيف الضغط على إسرائيل الشرقية إيران وإسرائيل الغربية في فلسطين المحتلة؟
هل يسعى شياطين لبنان لإشعال المنطقة العربية والبلاد السنية خدمة للصهيونية العالمية؟
ماذا يريد شياطين لبنان وكلاء شياطين قم المدنسة بمثل هذه التصريحات؟
لماذا أمنا عائشة رضي الله عنها وعن الصحابة الكرام أجمعين؟
يا مجوس الخمينية إن كنتم تجعلون منها رمزا “لأهل السنة فحب أم المؤمنين دينا” وبغضها نفاق اكبر والطعن في دينها تكذيب للقرآن الكريم والسنة النبوية الصحيحة.
هل يقوم الشيعة بعدة مهام شيطانية متتالية؟
هل يسعون للتغطية على جرائم النصيرية وداعش الحشد الشيعي في العراق والشام؟
هل وصل الفجور الشيعي إلى مرحلة الاستهانة الغير معقولة بأهل السنة بهذا الفعل الشنيع؟
أين رد فعل القيادات العلمية والدينية والسياسية في بلاد المسلمين السنة؟
من يوقف متوالية البغي الشيعي على مقدسات المسلمين السنة؟
هل تتراجع الجماعات الإسلامية المتعاملة مع إيران عن مواقفها الغير مقبولة؟
هل يعلن العلماء وطلاب العلم التراجع عن فتاويهم المدافعة عن الخميني ومنهجه الظالم المجوسي؟
هل أدرك الحماسيون من شباب المسلمين حقيقة شيطان لبنان حسن نصر اللات الخميني المجوسي؟
هل اكتشف المسلمون حقيقة الجماعات التي تحمل أسماء جهادية وربما هي جزء من مخطط إيران المجوسي للسيطرة على بلاد المسلمين؟
هل ينتبه المسلمون لمكر الصهيونية واستثمارها لهذه الأفعال المجوسية الخبيثة؟
هل ندرك مخاطر بني صهيون وتربصهم بالمسلمين ليعوا فريسة لإحدى العدوين العدو المجوسي الخميني أو العدو الصهيوني الظالم؟
هل ننتبه لمخاطر التغريب والباطنية والتكفير في آن واحد ؟
هل تسعى إيران وإسرائيل لصناعة داعش بنسختها اللبنانية ليتم توفير بيئة للخلاص من أهل السنة؟
هل يعلن المصفقون للخميني واحتلال العراق توبتهم من جريمتهم العابرة للقرون؟!
هل يتخلص بعض الإعلاميين من طائفيتهم وينتبهوا لجريمة احتلال العراق والشام والتمدد في بلاد اليمن؟
هل اكتشف المسلمون خدعة دول الممانعة والمقاومة؟
هل الاقتصاد عند المسلمين أهم من الاعتقاد؟
الواقع خطير جداً يتطلب وعي رشيد يدرك مخاطر الاستدراج للمحارق كما يرتب بني صهيون وبني مجوس.
(المصدر: صحيفة الأمة الالكترونية)
