نصيحة للشيعة
بقلم الشيخ: علي القاضي (خاص بالمنتدى)
•على الشيعة عامة ومليشياتها في العراق وسوريا ولبنان واليمن خاصة
الصدق والواقعية والعقلانية في تحليل خلفية الفرحة الغامرة عند عموم المسلمين خاصة في الدول السابقة بضربات اليه.ود الق.اتلة لقيادة وقواعد حزب الله ثم تمام هذه الفرحة بمق.تل حسن نصر الله وهكذا ستكون الفرحة بلا شك بضرب الحوثيين ومق.تل عبد الملك الحوثي لما اقترفوه في حق اليمنيين من فضائع وجرائم ولا زالوا
* طبعاً صَهينة كل من فرح بذلك يصح على قلة من الفرحين بذلك ممن يعادي حم اس ويطبع مع اليهود ويشجعهم على ضرب غ زة
ولكنه لايصح في حق الغالبية الكارهين لليه.ود وللتطبيع والمحبين لحم اس
•فلا تهربوا من تقويم سلوككم ومعتقدكم المحرك لجرائمكم !! برمي تهمة التصهين على من يفرح بهلاككم
فهذه الفرحة العارمة جديرة بالدراسة
فعليكم أن تكونوا صادقين في دراسة أسبابها رغم بغض الفرحين للي.هود !!
•وحتى يكون تحليلكم دقيقاً وصحيحا أنصحكم بمشاهدة ما أظهرتموه أنتم أنفسكم من الفديوهات الموثقة لإجرامكم بحق نساء ورجال وشيوخ وأطفال أهل السنة في الدول السابقة خاصة في سوريا وتسمعوا التصريحات الطائفية لقيادات وأعضاء هذه المليشيات خاصة حسن نصر الله حول سوريا واليمن المشجعة لهذه الجرائم بل المتعبدة والمتقربة لله بها !!
•ومع كل ذلك أعتقد أنه يسوغ شرعاً وعقلاً الفرح لما أصاب أفراد وقادة حزب الله خاصة نصر الله لما أقترفوه من فضائع كماسبق
كما يسوغ شرعاً وعقلاً عدم الفرح لذلك لمافيه من استفراد اليه ود بغ،زة وإحكام الخناق على
المجاه دين فيها ولما فيه من نصر كبير لأعداء الأمة الذين لا شبهة في ك فرهم وعدواتهم ولا في خطرهم
•والمرجو من الفرحين بموت نصر الله والحزينين عليه من أهل السنة أن يعذر بعضهم بعضا فيما أختلفوا فيه فجميعهم ينكر جرائم حزب الله وجميعهم يفرح بضربه للي هود وإن شكك بعضهم بجديته في ذلك
•ولكل وجهة مايسوغ لها موقفها وعلى الطرفين ألا يبغى بعضهم على بعض وألا يظلموا حم اس وإخوانها بسبب تباين موقفهم حول نصر الله حزنا وفرحا
فيسع
حم اس مالا يسعنا جميعاً ولها من المكارم والتضحيات والرجولة والجه اد ما يغفر لها عتب من يعاتبها
