كتاب الأوائل والروّاد في العالم العربي
تأليف الشيخ محمد خير رمضان يوسف وولده الزبير محمد خير يوسف، 1439 هـ، ويقع في 432 صفحة.
انتشر الاهتمام بالأوائل في هذا العصر، وصار كل قوم أو بلد يفتخر بأوائله، ويتنافس ليجد له منفذًا إلى العالمية بالتقدم في علم أو سباق أو حتى لعبة!
وصدرت كتب في هذا الشأن تؤرِّخ للأوائل، وهذا الكتاب مشاركة في هذا الجانب، ففيه ذكر العديد من الأوائل الذين أبدعوا وبرعوا في أمور لم يُسبَقوا إليها، في علوم أو تجارب أو آداب.
وضُمَّ إليهم (الروّاد)، الذين قد يكونون أوائل أو قريبًا من درجتهم.
وجلُّهم من العالم العربي، وفي العصر الحديث، في مدة قرن وثلث القرن، وبينهم أعلام من العالم الإسلامي، ومن العالم، لشؤون تخص أحوال المسلمين.
وفي ذكرهم شحذ للهمة لطلب المعالي… وسيرى فيه القارئ معلومات ثرية، مفيدة، وكثير منها جديد عليه.
قال معدّه: والعادة عند من يتصدى لهذا الفن أن يقصره على الغربيين، أو علوم محددة، وأشخاص ينتسبون إلى جهات معينة من الدولة وما إليها، ولكني هنا عدلت، فذكرت بينهم أعلام الإسلام وما تميزوا به من أولية وريادة في عصرنا.
لتحميل الكتاب يرجى الضغط هنا.