صدر حديثاً كتاب (السنة الرسولية والسنة النبوية، عرض ونقد) – إعداد أ. مروان الكردي
قراءة نقدية لكتاب السنة الرسولية والسنة النبوية، وبيان المزالق المنهجية لمحمد شحرور، كتاب: السنة الرسولية والسنة النبوية، عرض ونقد.
خِطَّةُ الدِّراسَةِ:
وجعلتُ الدِّراسةَ في مُقَدِّمَةٍ وأربعةِ فصولٍ، علَى النَّحوِ التَّالِي:
الفصلُ الأوّل: السُّنةُ عند شحرور، وَتحتهُ ثلاثَةُ مَباحِثَ، وهيَ:
المبحثُ الأول: هلْ للنَّبيِّ iأنْ يُشرِّع؟
المبحثُ الثاني: مقاماتُ النَّبيِّ i، وأقسامُ السنةِ عندَ شحرور.
المبحثُ الثالث: مقاماتُ الرَّسُولِ iعندَ العلماءِ.
الفصل الثاني: جوابُ بعض شبهاتِ شحرُور عن السُّنِّةِ: تحتهُ خَمسةُ مَبَاحِثَ، وَهيَ:
المبحثُ الأوّل: الطَّعنُ في السُّنةِ لاحتِجاجِ النَّاسِ بها للمذاهبِ الباطلةِ.
المبحثُ الثَّانِي: كيف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلَّ هذه الأحاديثِ؟
المبحث الثالث: كانَ عمرُ ينهى عن رِوايةِ الأحاديثِ.
المبحثُ الرابعُ: وضعُوا الأحاديثَ لخدمةِ أغراضِهم!
المبحثُ الخامسُ: التّخليطُ بينَ الوَضْعِ والإدرَاجِ.
الفصلُ الثالثُ: شحرورٌ والإمامُ الشافعيُّ: تحته خَمسةُ مَباحِثَ.
المبحثُ الأوَّلُ: جهلُ شحرور بكتب الشَّافعيِّ ومذهبِه.
المبحثُ الثَّاني: اتّهامُ الشافعيِّ بالميل إلى السلطةِ.
المبحث الثالثُ: اتّهامُ الشَّافعيِّ بأنه خالفَ أبا حنيفةَ للعصبيَّةِ القوميَّةِ.
المبحثُ الرابعُ: النبي والرسول عند الشافعي.
المبحثُ الخامسُ: التحامل على الشافعي.
الفصل الرَّابعُ: شحرور فاقدٌ لأدواتِ البحثِ العِلْمِيِّ: ومن هنا تكلّمنا عن سبعةِ مَباحِثَ وهيَ:
المَبحثُ الأوَّلُ: الفهمُ الخاطئُ للنُّصُوصِ.
المَبحثُ الثَّانِي: الأخطاءُ اللُّغويةُ وعدمُ قُدْرَتهِ عَلَى البيانِ.
المَبحثُ الثَّالث: الأَخْطَاءُ العِلْمِيَّةُ.
المَبحثُ الرَّابع: السَّرقَاتُ العِلميَّةُ.
المَبحثُ الخَامِس: الخِيَاناتُ العِلميَّة.
المَبحثُ السَّادِس: التَّناقضُ والِاضْطِرابُ.
المَبحثُ السَّابِعُ: بذَاءَةُ اللِّسانِ وَالتشدُّد.
ثم عرضنا الخاتمة وأهمَّ النتائجِ والتَّوصِياتِ، ونسأل الله تعالى الإخلاصَ والقبولَ، آمين.
وصلّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمّدٍ وعلى آلِه وصحبِهِ أجمعينَ.