كتب وبحوث

الواقعية: عدو حقوق الإنسان؟

الواقعية: عدو حقوق الإنسان؟

 

ترجمة: أحمد محمد بكر موسى

 يقيم هذا الفصل الواقعية من منظور حقوق الإنسان. يعرض القسم الأول النظرة التقليدية التي ترى أن الواقعية بتركيزها على الدولة، القوة المادية والفوضى الدولية ترفض فكرة أن يكون لحقوق الإنسان أي أهمية في السياسة العالمية. ويعرض القسم الثاني وجهة نظر بديلة. فهناك ثلاثة طرق على الأقل يمكن عبرها لحقوق الإنسان البقاء والازدهار فعلًا في عالم يسترشد بمعايير الواقعية الكلاسيكية. وأزعم أولًا أن الواقعية تهيئ مساحة لانتقاد سياسي للقانون الدولي، ما يساعدنا على فهم الأسباب السياسية لصياغة مطالب معينة بلغة قانون حقوق الإنسان. ثانيًا، تنصح الواقعية بضبط النفس في استخدام القوة العسكرية، ما يؤدي واقعيًّا إلى نتائج أفضل لحقوق الإنسان. وأخيرًا، تسمح لنا الواقعية بالتنظير حول فكرة معينة للنظام تسترشد بالقواعد الدولية التي تحددها الدول أنفسها.

قراءة / تحميل الملف الكامل 

(المصدر: مركز نماء للبحوث والدراسات)

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى